"الفَيْروزج"
23.04.202514:49
21.04.202504:55
لاَ تنكِحوا من النِّساءِ ستَّة..
18.04.202519:40
•|
أيُّها السّائِلُ إنّي
مِن شَتاتٍ للشَّتَاتْ
تَرقُبُ العَينَان وصْلًا
مِنْ حَبيبٍ غيرُ آتْ
عَاثَتِ الأيّامُ فِيْنَا
بعثَرتْ رُوحَ الثّبَاتْ
كُلّمَا شَاهَدتُ قَبْرًا
عَانقَتْنِي الذِّكرَيَاتْ
كُلَّمَا آنَسْتُ رُوحًا
كُلّمَا أمْسَتْ رُفَاة
أيُّهَا السّائِلُ عَيْنًا
تَشْتَكِي فَقدَ السُّبَاتْ
أيُّهَا السّائِلُ رُوحًا
أهْلَكَتهَا النّائِباتْ
مَا سُهادُ العَينِ إلّا
لِلعُيُونِ الرَّاحِلاتْ
ما يَصُبُّ الدَّمْعُ إلّا
مِنْ عُيُونٍ فَاقِداتْ
مَعْشَرَ الأمْواتِ كَم ذَا
بَعدَكُم ذُقْنَا مَمَاتْ
_مروة خضير
أيُّها السّائِلُ إنّي
مِن شَتاتٍ للشَّتَاتْ
تَرقُبُ العَينَان وصْلًا
مِنْ حَبيبٍ غيرُ آتْ
عَاثَتِ الأيّامُ فِيْنَا
بعثَرتْ رُوحَ الثّبَاتْ
كُلّمَا شَاهَدتُ قَبْرًا
عَانقَتْنِي الذِّكرَيَاتْ
كُلَّمَا آنَسْتُ رُوحًا
كُلّمَا أمْسَتْ رُفَاة
أيُّهَا السّائِلُ عَيْنًا
تَشْتَكِي فَقدَ السُّبَاتْ
أيُّهَا السّائِلُ رُوحًا
أهْلَكَتهَا النّائِباتْ
مَا سُهادُ العَينِ إلّا
لِلعُيُونِ الرَّاحِلاتْ
ما يَصُبُّ الدَّمْعُ إلّا
مِنْ عُيُونٍ فَاقِداتْ
مَعْشَرَ الأمْواتِ كَم ذَا
بَعدَكُم ذُقْنَا مَمَاتْ
_مروة خضير
18.04.202514:19
في الحَديث: "ما مِن عبدٍ مُسلم يدعُو لأخِيه بظهر الغَيب إلا قَال المَلَك: ولك بمثل".
قَال القُرطبي: إنما خَصَّ حالة الغَيْبَةِ لبُعْدِها عن الرياء، والأغرَاض المُفسدة أو المُنقِصة؛ فإنَّه في حَال الغيبَة يتمحَّضُ الإخلَاص، ويصح قَصد وجه اللّٰه تعالى!
القُرطبِي | المُفهم
قَال القُرطبي: إنما خَصَّ حالة الغَيْبَةِ لبُعْدِها عن الرياء، والأغرَاض المُفسدة أو المُنقِصة؛ فإنَّه في حَال الغيبَة يتمحَّضُ الإخلَاص، ويصح قَصد وجه اللّٰه تعالى!
القُرطبِي | المُفهم
18.04.202511:19
18.04.202508:58
مِنْ فَوَائِدِ الصَّلَاة عـلى الرَّسُول
ﷺ فِي الدُّنْيَا
⓵• كِفَايَة اللَّه الْعَبْدَ مـا أَهَمَّه
⓶• أَنَّهَا سَبَبٌ لِنَفْي الْفَقْر
⓷• أَنَّهَا سَبَبٌ لِقَضَاءِ الحَوَائِجِ
جلاء الْأَفْهَام|لابنِ القيِّم
ﷺ فِي الدُّنْيَا
⓵• كِفَايَة اللَّه الْعَبْدَ مـا أَهَمَّه
⓶• أَنَّهَا سَبَبٌ لِنَفْي الْفَقْر
⓷• أَنَّهَا سَبَبٌ لِقَضَاءِ الحَوَائِجِ
جلاء الْأَفْهَام|لابنِ القيِّم
23.04.202514:31
20.04.202514:35
18.04.202515:00
"المُخلِص لا يُسمعُ صوتهُ؛ لكِن يُرى عملُه".
18.04.202514:17
كَان [اللَّعن] عادَةً جارِية في نسَاء العرب، كَما قد غَلَبَتْ بعد ذلِك على النسَاء والرجَال، حتى إنَّهم إذا استحسَنوا شيئًا ربما لعنُوه، فيقُولون: ما أَشْعَرَهُ لعنهُ اللّٰه! وقد حَكى بعضهم أنَّ قصيدة ابن دُريد كانت تسَمى عندهم: "الملعونة"؛ لأنهم كانوا إذا سَمعوها قالوا: ما أَشْعَرَهُ لعنه اللّٰه!
القُرطبي | المُفهم
القُرطبي | المُفهم
18.04.202511:19
18.04.202508:09
23.04.202513:47
أتعبتَنِي يا قَلبُ..
20.04.202502:58
في سمَاع القُرآن راحة للقلُوب
ونسيَان للهمُوم ..
ونسيَان للهمُوم ..
18.04.202514:40
العِلم لا يؤخَذ كلُّه بالإلقاء، بل لا بُدَّ أن تكون للأذهَان رياضَة ترتاض بها حتَّى تقوَى.
و من جُملة طرائِق رياضَة العقل : إلقاء المسَائل على الطَّلبة، و امتحَانهم باختِبارهم ( بمسَائل تنبَني على أصل قرَّره أو دلِيل ذكره ) حتَّى تقوى أذهانهُم و تكون لهم مَلكة راسِخَة في العِلم.
و أمَّا مجرَّد الإلقاء السَّرديّ دُون طرح مسائل متنوِّعة : فهذا يؤثِّر في جُمود الأذهان ، و يخرِّج طلبة مقلِّدين ، لا يعرفون مآخذ شَيخهم في الاِستِدلال.
و لَيس العِلم أن تعرِف أقوَال شَيخك، فإنَّ هذا عِلم القاصِرين من المعلِّمين و المتعلِّمين.
و لكِن العلم أن تُدرك مآخِذه في الاستدلال، و طرائِقه في نصب الأدلَّة، و مسَالكه في إيضَاح الحقِّ و بيانهِ، و الرَّدّ على الباطل و إزهَاقه.
و منَ النَّاس من يُمعن النَّظر في قراءة كتاب لأحَد العلماء الأفذَاذ - كأبي العبَّاس بن تيميَّة، أو أبي عبد الله بن القيَّم ، أو الشاطبي، أو أبي الفرج بن رجب، أو غيرهم من أذكِياء الخلق - و يكون أكبر همَّه هو أن يعرف اختيَاراتهم ، و هذا علم قاصِر.
و العلم الكَامل : هو أن تعرِف مسالكهم في الاستدلال، و طرائقهم في نصب الأدلّة، فإنَّك إذا فهمت ذلِك أمكنك أن تُعمل ما انتهوا إليهِ في مسألة في نظير لها.
شَرح تذكرة السَّامع و المتكلِّم |للشَّيخ صالح العُصيمِي
و من جُملة طرائِق رياضَة العقل : إلقاء المسَائل على الطَّلبة، و امتحَانهم باختِبارهم ( بمسَائل تنبَني على أصل قرَّره أو دلِيل ذكره ) حتَّى تقوى أذهانهُم و تكون لهم مَلكة راسِخَة في العِلم.
و أمَّا مجرَّد الإلقاء السَّرديّ دُون طرح مسائل متنوِّعة : فهذا يؤثِّر في جُمود الأذهان ، و يخرِّج طلبة مقلِّدين ، لا يعرفون مآخذ شَيخهم في الاِستِدلال.
و لَيس العِلم أن تعرِف أقوَال شَيخك، فإنَّ هذا عِلم القاصِرين من المعلِّمين و المتعلِّمين.
و لكِن العلم أن تُدرك مآخِذه في الاستدلال، و طرائِقه في نصب الأدلَّة، و مسَالكه في إيضَاح الحقِّ و بيانهِ، و الرَّدّ على الباطل و إزهَاقه.
و منَ النَّاس من يُمعن النَّظر في قراءة كتاب لأحَد العلماء الأفذَاذ - كأبي العبَّاس بن تيميَّة، أو أبي عبد الله بن القيَّم ، أو الشاطبي، أو أبي الفرج بن رجب، أو غيرهم من أذكِياء الخلق - و يكون أكبر همَّه هو أن يعرف اختيَاراتهم ، و هذا علم قاصِر.
و العلم الكَامل : هو أن تعرِف مسالكهم في الاستدلال، و طرائقهم في نصب الأدلّة، فإنَّك إذا فهمت ذلِك أمكنك أن تُعمل ما انتهوا إليهِ في مسألة في نظير لها.
شَرح تذكرة السَّامع و المتكلِّم |للشَّيخ صالح العُصيمِي
18.04.202513:56
18.04.202510:23
••
•| نزيف الانشغال بالغير |•
لو أن النفس كُفَّت عن التلهّي بعثرات غيرها، وأقبلت على عيوبها في صدقٍ ومناجاة، تتبصّر مواطن الخلل، وتستخرج ما ران على القلب من غفلة، لما بقي في الصدر متّسعٌ للغمز، ولا في العقل مسارب للظنون، ولصفَت الروح من شوائب الفضول، وانصرف الفكر لما ينفع، وسكنت الجوارح عن محاربة الأشباح المتوهَّمة في الناس.
فإن أعظم ما يُنهك النفس أن تتلبّس بغير شأنها، وأن تهجر ورشة البناء الداخلي لتقيمَ عيادةً في ضمير الآخرين، تُشخّص وتُحلّل وتُعلّق، بينما الأعطاب تزداد في الجوف، والصمت عن الذات يعلو، وأعظم ما يستنزف القلب ليس كثرة الشكايات من الخارج، بل الغفلة الطويلة عن الداخل، تلك الغفلة التي تدفع المرء إلى مراقبة كل شيء إلا نفسه، إلى تفتيش النوايا في الخلق، وهو لم يُمحّص نيّته بين يدي خالقه.
فما أكثر ما يُهدر من العمر تحت ستار “الاهتمام”، وما أكثر ما يُلبَّس من هوى في صورة “حرص” أو “نقد بناء”، بينما هو – في جوهره – تهرّبٌ خفيّ من مسؤولية إصلاح النفس، وتطهير القلب، وحراسة الباطن.
ولو أن القلوب انشغلت بعيوبها كما تنشغل بأخبار غيرها، لارتفع عنها حجاب الغفلة، وسكنت زوابع الهوى، وخفّت وطأة المقارنة، وزكا فيها نور الصدق، ورجعت إلى ربها تائبةً من جناية الانشغال بما لا يعني.
ولو أن الإنسان إذا رأى الزلل، عاد ببصره إلى عجزه، وإذا لمح التقصير، تذكّر تفريطه، وإذا سمع السوء، انشغل بالدعاء لا بالإذاعة، لاندفعت عنه غوائل التكلّف، ولحُجب عنه سمُّ الكِبر المقنّع بثوب الإصلاح.
ولو أن امرأً كفَّ لسانه عن تتبّع زلّات الآخرين، وصرف همّه عن تفتيش النوايا، وعكف على عيوب نفسه يرُمّ ثقوبها، ووجّه بصره إلى فوضاه الداخلية ليهذبها، واشتغل بضعفه ليقوّمه، لانقشع عن روحه غبار الحسد، وانطفأت نيران المقارنة، وسَلم الناس من أذاه، وسَلِم هو من شتات القلب.
فما أكثر ما يُهدر من الأعمار في ملاحقة سراب الفضول، وتفتيت العقل في شؤون لا تعنيه، ثم يشكو صاحبها ضيق الصدر، ووحشة الروح، وثقل الحياة؛ وما هو إلا صدى انشغالٍ بما ليس له، وغفلةٍ عمّا خُلق له.
وما ضرّ أحدٌ نفسه بمثل اشتغاله بغيره، وما نفعها بمثل صدقه معها.
••
منقول من قناة |تواق
•| نزيف الانشغال بالغير |•
لو أن النفس كُفَّت عن التلهّي بعثرات غيرها، وأقبلت على عيوبها في صدقٍ ومناجاة، تتبصّر مواطن الخلل، وتستخرج ما ران على القلب من غفلة، لما بقي في الصدر متّسعٌ للغمز، ولا في العقل مسارب للظنون، ولصفَت الروح من شوائب الفضول، وانصرف الفكر لما ينفع، وسكنت الجوارح عن محاربة الأشباح المتوهَّمة في الناس.
فإن أعظم ما يُنهك النفس أن تتلبّس بغير شأنها، وأن تهجر ورشة البناء الداخلي لتقيمَ عيادةً في ضمير الآخرين، تُشخّص وتُحلّل وتُعلّق، بينما الأعطاب تزداد في الجوف، والصمت عن الذات يعلو، وأعظم ما يستنزف القلب ليس كثرة الشكايات من الخارج، بل الغفلة الطويلة عن الداخل، تلك الغفلة التي تدفع المرء إلى مراقبة كل شيء إلا نفسه، إلى تفتيش النوايا في الخلق، وهو لم يُمحّص نيّته بين يدي خالقه.
فما أكثر ما يُهدر من العمر تحت ستار “الاهتمام”، وما أكثر ما يُلبَّس من هوى في صورة “حرص” أو “نقد بناء”، بينما هو – في جوهره – تهرّبٌ خفيّ من مسؤولية إصلاح النفس، وتطهير القلب، وحراسة الباطن.
ولو أن القلوب انشغلت بعيوبها كما تنشغل بأخبار غيرها، لارتفع عنها حجاب الغفلة، وسكنت زوابع الهوى، وخفّت وطأة المقارنة، وزكا فيها نور الصدق، ورجعت إلى ربها تائبةً من جناية الانشغال بما لا يعني.
ولو أن الإنسان إذا رأى الزلل، عاد ببصره إلى عجزه، وإذا لمح التقصير، تذكّر تفريطه، وإذا سمع السوء، انشغل بالدعاء لا بالإذاعة، لاندفعت عنه غوائل التكلّف، ولحُجب عنه سمُّ الكِبر المقنّع بثوب الإصلاح.
ولو أن امرأً كفَّ لسانه عن تتبّع زلّات الآخرين، وصرف همّه عن تفتيش النوايا، وعكف على عيوب نفسه يرُمّ ثقوبها، ووجّه بصره إلى فوضاه الداخلية ليهذبها، واشتغل بضعفه ليقوّمه، لانقشع عن روحه غبار الحسد، وانطفأت نيران المقارنة، وسَلم الناس من أذاه، وسَلِم هو من شتات القلب.
فما أكثر ما يُهدر من الأعمار في ملاحقة سراب الفضول، وتفتيت العقل في شؤون لا تعنيه، ثم يشكو صاحبها ضيق الصدر، ووحشة الروح، وثقل الحياة؛ وما هو إلا صدى انشغالٍ بما ليس له، وغفلةٍ عمّا خُلق له.
وما ضرّ أحدٌ نفسه بمثل اشتغاله بغيره، وما نفعها بمثل صدقه معها.
••
منقول من قناة |تواق
18.04.202508:09
23.04.202513:28
في القرآن آياتٌ هي بصائرُ في المِحن لذوِي الأفئدةِ أن تذهبَ الرّيح بهم كلَّ مذهبٍ، فاعتصِموا بكتابِ اللّه .
18.04.202519:56
أَربعٌ وأربعٌ تهمُّ المَرأة المُسلِمة ..
18.04.202514:20
18.04.202513:23
18.04.202509:57
خَطأ تَقَع فِيه طَالِبة العِلمِ مَع زَوجِهَا ..
18.04.202508:07
🔈هذا ملف إلكتروني رائع وجامع لخدمات وتطبيقات القرآن الكريم🔈
https://guidetoquran.com/ar/apps
https://guidetoquran.com/ar/apps
Показано 1 - 24 из 202
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.