25.02.202521:33
ديلا اعصابج ليلغون اللعبة، 😏
25.02.202521:27
باجر لعبتكم لتنسىن تخابرين انشيلوتي حتى تشترين نفس علجة✋🏻
23.02.202519:14
أنا من تشرِقُ الشمسُ مِن عَينيّ
أنا التي إن نُظِرَ اليها مرةً تعودُ العينُ تتأمَلها كرّتين
أنا لستُ شيئا ماضٍ عبثاً
أنا ذِكرى الكلِمات
أنا صدى كُل القصائدِ و الأُغنيات
أنا الأبدية، السرمدية
أنا خُلِقتُ للحياةِ زينة
أنا التي يُقال عنها زينةُ الحياةِ الدُنيا
زينة جلال
أنا التي إن نُظِرَ اليها مرةً تعودُ العينُ تتأمَلها كرّتين
أنا لستُ شيئا ماضٍ عبثاً
أنا ذِكرى الكلِمات
أنا صدى كُل القصائدِ و الأُغنيات
أنا الأبدية، السرمدية
أنا خُلِقتُ للحياةِ زينة
أنا التي يُقال عنها زينةُ الحياةِ الدُنيا
زينة جلال
25.02.202521:25
لازم اتوسطلج 😔
25.02.202521:21
اخاف عليهم 💔
23.02.202519:14
25.02.202521:31
هو يحب فاسكيتز احجي ويا حتى يصالحكم🚶
25.02.202520:04
سليطُ البوح 🤍
22.02.202516:12
متى صار هذا القلب محطة انتظار؟!!
لِمَ نثروا الحزنَ على المقاعد واستراحوا فيها ورحلوا حين جاء القطار؟!
إلهي أنتَ تعلم إن لي قدسيةٌ لم صارَ معبَدي لا يُزار؟!!
و لِمَ اختاروا اليمين بعد ان جعلتُهم في اليسار!
لمَ حين حررتُ عصافيرَ صدري
رجمتني أبابيلٌ وماتَ ألفَ عصفورٍ حين طار؟! !
لمَ قبل عامٍ مضى قرأ الأحمقُ كفّي وقال هناك بشرى و عوضٌ بعد انتظار
إلهي، لم اذق الخمرُ يوما
بأي كأسٍ قد ثمُلت
متى غابَ عن قلبي الوعي
ولسرابٍ قد عَدَوت
إلهي كيف اطرقُ بابَك
و قد أعطيتُ يدي ليدٍ لم تؤمِن يوماً بِأبوابَك
بعد أن كنتُ وِجهة، كيفَ صيّرتُ قلبي محطة انتظار...
زينة جلال
لِمَ نثروا الحزنَ على المقاعد واستراحوا فيها ورحلوا حين جاء القطار؟!
إلهي أنتَ تعلم إن لي قدسيةٌ لم صارَ معبَدي لا يُزار؟!!
و لِمَ اختاروا اليمين بعد ان جعلتُهم في اليسار!
لمَ حين حررتُ عصافيرَ صدري
رجمتني أبابيلٌ وماتَ ألفَ عصفورٍ حين طار؟! !
لمَ قبل عامٍ مضى قرأ الأحمقُ كفّي وقال هناك بشرى و عوضٌ بعد انتظار
إلهي، لم اذق الخمرُ يوما
بأي كأسٍ قد ثمُلت
متى غابَ عن قلبي الوعي
ولسرابٍ قد عَدَوت
إلهي كيف اطرقُ بابَك
و قد أعطيتُ يدي ليدٍ لم تؤمِن يوماً بِأبوابَك
بعد أن كنتُ وِجهة، كيفَ صيّرتُ قلبي محطة انتظار...
زينة جلال
25.02.202521:22
غير رقمة جان كورك اخذ اسيا انطاجيا؟؟
23.02.202522:32
يغتصبُ نسيمُ الليلُ جِلدي ليقشعر مناجاةً أن أرحم رعشةَ عظامي،
وأنا كالحمقاء اجولُ في قِفارٍ كي أسمعَ صوتُكَ وحدي، وأدعي الرب أن تتفوه بأي حماقةٍ، ولفراشةٍ غبيةٍ تُصَيّرَ قلبي
و أنتَ هُناك في الزاوية الأخرى،
مرتمياً في السرير، تتوسد رأسكَ وسادةَ حرير، تَحتضِنُك بطانية سميكة بِسُمكِ دماغي حين ظن أن هذا البرد فِدا صوتُكَ الدافئ الجميل،
عُدتُ لغُرفتي الشانِقةُ الدفئ منها ، تنتقمُ مني ملامحُ اللحافِ والوسادةِ والسرير...
والان ها انا اقبعُ في المشفى من سريرٍ لِسرير، فوق اضلعي ألفَ غطاء، ترتعش عظامي تَصطَكُ اسناني، لكنها مجردُ مشفىً ليست سماعةَ هاتِفٌ تنقلُ اليكَ صوتي في الضفة الأخرى، فَيضجّ المكان صُراخي دونَ أن أخشى...
وأنتْ؟!!!!
بكل سهولةٍ غادرتني،
بِمثلِ هذهِ البرودة تخليتَ عني،
وبقدرِ ألمُ جسدي كانت سجاذتي حينَ ظننت انك تحبُني.
و الفراشة الغبية هناك لاتزال تحتفظ ببقايا أملٍ رَكنَتها لكَ يوماً _لازالت_
إنكَ لو حدثتني ، ربما سأُشفى
و ربما صوتكَ الذي كان دافئاً_لازال_
سيكونَ للدواءِ بديل، ولازالت تهوى قفصكَ أيها الخائن الجميل
لازلتُ خارجَ جلدي أبحثُ عنك،
أينَ أنت؟
زينة جلال
وأنا كالحمقاء اجولُ في قِفارٍ كي أسمعَ صوتُكَ وحدي، وأدعي الرب أن تتفوه بأي حماقةٍ، ولفراشةٍ غبيةٍ تُصَيّرَ قلبي
و أنتَ هُناك في الزاوية الأخرى،
مرتمياً في السرير، تتوسد رأسكَ وسادةَ حرير، تَحتضِنُك بطانية سميكة بِسُمكِ دماغي حين ظن أن هذا البرد فِدا صوتُكَ الدافئ الجميل،
عُدتُ لغُرفتي الشانِقةُ الدفئ منها ، تنتقمُ مني ملامحُ اللحافِ والوسادةِ والسرير...
والان ها انا اقبعُ في المشفى من سريرٍ لِسرير، فوق اضلعي ألفَ غطاء، ترتعش عظامي تَصطَكُ اسناني، لكنها مجردُ مشفىً ليست سماعةَ هاتِفٌ تنقلُ اليكَ صوتي في الضفة الأخرى، فَيضجّ المكان صُراخي دونَ أن أخشى...
وأنتْ؟!!!!
بكل سهولةٍ غادرتني،
بِمثلِ هذهِ البرودة تخليتَ عني،
وبقدرِ ألمُ جسدي كانت سجاذتي حينَ ظننت انك تحبُني.
و الفراشة الغبية هناك لاتزال تحتفظ ببقايا أملٍ رَكنَتها لكَ يوماً _لازالت_
إنكَ لو حدثتني ، ربما سأُشفى
و ربما صوتكَ الذي كان دافئاً_لازال_
سيكونَ للدواءِ بديل، ولازالت تهوى قفصكَ أيها الخائن الجميل
لازلتُ خارجَ جلدي أبحثُ عنك،
أينَ أنت؟
زينة جلال
Көрсетілген 1 - 15 арасынан 15
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.