﮼عبدالله،الخفِيفي .
Қайта жіберілді:
- مَكتبة الأثِير .
18.02.202513:15
يُعالِجَ اِبْنْ القَيِّمْ مِنْ خِلالِ هَذَا الكِتابِ قَضايَا النَّفْسِ البشرِيَّة وَأَدْوَارِهَا، وَرسْمَ سُبُلِ إِصْلاحِهَا وَتزْكِيتِهَا، فَبيَّنَ معْنى المَعْصِية وَ أَسْبابِهَا وَآثَارِهَا عَلَى النَّفْسِ وَالمُجْتمع، وَمَآلَاتُهَا فِي الدُّنْيا وَالْآخِرةِ، ثُمَّ عَرَضَ لِبَيَانِ الدَّوَاءِ النَّاجِحِ لِهَذَا الدَّاءِ، مُسْتَلْهِمًا تَوْجِيهَاتِ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ فِي إِصْلاحِ النُّفُوسِ وَالمُجْتمعِ.. وَقَدْ إِتَّسَمَتْ مُعَالجتُهُ لِهَذَا المَوْضُوعِ بِالدِّقَّةِ وَالمَوْضُوعِيَّةِ البَالِغَةِ، فَكَانَ الْعَالَمَ الِاجْتِمَاعِيُّ وَ المُرَبِّي الحَرِيصُ الَّذِي يَعْرِفُ مكْنُونَاتِ النَّفْسِ البَشَرِيَّةِ وَطَبَائِعِهَا وَمُيُولاتِهَا، وَيُحَدِّدَ أَسْبَابَ اَلدَّاءِ الَّذِي أَصَابَهَا، ثُمَّ يَشْرَعُ فِي وَصْفِ الدَّوَاءِ المُلَائِمِ مِنْ خِلَالِ أَحْكَامِ الشَّرِيعَةِ وَفَضَائِهَا.
Қайта жіберілді:
- السَّام .
18.02.202513:14
- ما حيلةُ الأشواقِ إن حالَ الثرَى
ما بَيننا و القلبُ مدفونٌ معَك
لو مَات منيّ الصّوتُ ما ماتَ الدُّعَا
بَل كلُّ آمينٍ أتَت كيْ تتبَعَك .
ما بَيننا و القلبُ مدفونٌ معَك
لو مَات منيّ الصّوتُ ما ماتَ الدُّعَا
بَل كلُّ آمينٍ أتَت كيْ تتبَعَك .
Қайта жіберілді:
ݺ،فـلسفة،مـشآعر.
18.02.202511:16
توجيه ونوجه المثبت من قناتك وبالمرة تجينا ناس قنينة وجوها سمح 🩶
*امداير مؤقت مانردش☺️
*إشتراك @Ro_00_3
https://t.me/ta_er_20
*امداير مؤقت مانردش☺️
*إشتراك @Ro_00_3
https://t.me/ta_er_20
Қайта жіберілді:
المُصْحَف
06.02.202501:35
﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾.
18.02.202511:03
Қайта жіберілді:المُصْحَف
14.02.202500:27
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
27.01.202522:15
👤꒐الفائز : (أبَا الحُسَيّن @Il7I7I7II.)
🧟♀️꒐حظ اوفر (﮼هَناء،المَجبري.)
.
🧟♀️꒐حظ اوفر (﮼هَناء،المَجبري.)
.
18.02.202511:03
وجهو وجهو نبي نرد ال٤٠٠ اليوم
06.02.202522:00
👤꒐الفائز : (أبَا الحُسَيّن @Il7I7I7II.)
🧟♀️꒐حظ اوفر (- الكِكلي @r0ro0 🇱🇾.)
.
🧟♀️꒐حظ اوفر (- الكِكلي @r0ro0 🇱🇾.)
.
Қайта жіберілді:- السَّام .
18.02.202513:14
- مرحبًا أيّها العابِرُ، جئتُ لأزعجك بأسطُري ها هُنا، بعد صمتٍ سامِقٍ ، لكن لأخبرْكَ أولاً أنّي لا أكتُب لكَ، إنّما لتُفكّ بعضُ العُقد الكؤُودةِ في حوبَائي، ولأنّي هجرتُ الحديثَ منذُ ديمُومة بسببِ أشواكٍ عالقةٍ في حُنجرتي فَأَنَا مضطّرة لأفرِغ ما بجعبَتي مِن أحرُفٍ حتّى لاَ أموتَ كمداً...
لطَالمَا كانَ الصّمتُ يروقُني، أَلْتَمسُ السّكونَ في كلّ حَركة، لكِن هذه المرّة بدا لي عاراً أن أسكُت وأستمِع فقطَ لصوتِ صرخَاتِهم!، أن أراقِب خلسَةً حرقَ أجسادِهم، وأرَى العالمَ يرقُص على عزفِ القذَائِف دونَ أن يرّف لهُ جَفن!
إنّها ضريبةُ أنْ تكونَ ذَا فؤَادٍ مُرهفٍ، أنْ تكُون إنساناً يملِك الإنسانيّة، ثمّ والأشدُ ألماً أنكَ عربيٌّ مُسلِم ترى أخاكَ يموتُ لكنّك ها هُنا تشاهِدهُ خلفَ شاشَةِ هاتِفك، بعدَ أنْ أخذتَ حمّاماً دافئًا، ثمّ وجبةَ عشاءٍ في أُنسِ العائِلة واتجهتَ إلى سريركَ بعدَ أنْ مررتَ بيومِ شاقِ - كمَا تزعُم أنّه شاق لكنّك أمامَ شقائِهم في نعِيم- تمَرّر باصبعِك والحمدُ لله أنّك وصلتَ هذا العمرَ ولم تفقِد أحد أصابِعك بعد، أعرفُ طفلةً فالخامِسة مِن عمرِها فقدَت كلتا يداهَا إثرَ ذاكَ القَصف، تُمرّر في صفحاتِ الإنترنت لتَرى آخر المستجدّات، هَل من مجَازِر جديدةٍ، هل مِن مقابِر جماعِيّة وُجدت، أي مقَر لاجئين تمّ نسفُه بمَن فِيه مُجدّداً !، ومجدّداً أنت تقرأ وترَى وتسمَع بكَاءهُم لكّن لا تفعُل أيّ شيء!
أترَى هذَا العجزَ الذّي نحنُ فِيه؟، إنّه يمّزقني يا صَاح، يُفقدني صوابِي، يجعُلني أكرُه البشرّية الحمقاءَ يوماً بعدَ يوم
كيفَ نبرّر لله تخاذُلنا؟، أينَ العربُ الّتي كانَت لا تنامُ على ثأر؟، أينَ نحنُ مِن المسلمينَ !
لكِن لا، العربيّ اليومَ اعتادَ المشهِد وألِف القصّة واستساغَ دماءَ اخوتِه!، العربيّ تركَ المقاطعَة وتهاوَن فيها، بَل إنّه اختارَ الصّمت تمامًا عمّا يحدُث، هَل نسينَا أنّنا سنُسأل، واللهِ لنُسألنّ عَن عدَم جهادِنا في سبيلِه سُبحانه، عنْ بيعِ قضّية الإسلام وأولى القبلتَين وثالِث الحرمَين الشريفَيْن، مسرَى رسولِ الله عليهِ صلواتُ الله وسَلامه، وأسفاهُ أيّ عذرٍ يشفعُ لنا هَذا؟، أتظّن وضعَ اللّوم على حكّام العرب أو بالأحرى - صهاينةُ العرب- كافِياً!، كلاّ واللهِ ليسَ عذراً والله يعلمْ، فَلو كانَت أنفسنا رخيصةً في سبيلِ الجهاد ولو بعناهَا في سبيله وكانَ حقاً هذا الدّين ونُصرتُه أهمّ من حَياتنا وأغلا ما على أنفسنا في هذهِ الدّنيا لاستطعنَا، وكَم مِن فئةٍ قليلةٍ غلبَت فِئةً كثيرةْ، ولنعلمَ أنّنا نحنُ مِن بحاجة هذا الدّين وليسَ هوَ الّذي يحتاجُنا فالله قويّ عزيز لا يُعجزُهُ شيءْ، لكنّه اختبارْ، ومَا يُخيفنِي هوَ النّتيجة، (يَستَبْدِل قَوماً غيَرَكُمْ ثمّ لاَ يَكُونوا أَمْثالَكُمْ)....
اللّهم استَعمِلنا ولا تستبْدلنا، واغفِر لنَا عجزَنا وقِلّة حيلتِنا .
لا تنسَى، غزّة تُباد حتّى اللّحظة .
- ١٩ جُمَادى الآخر ١٤٤٦ هـ
- سِهام خَالد | السَّام
لطَالمَا كانَ الصّمتُ يروقُني، أَلْتَمسُ السّكونَ في كلّ حَركة، لكِن هذه المرّة بدا لي عاراً أن أسكُت وأستمِع فقطَ لصوتِ صرخَاتِهم!، أن أراقِب خلسَةً حرقَ أجسادِهم، وأرَى العالمَ يرقُص على عزفِ القذَائِف دونَ أن يرّف لهُ جَفن!
إنّها ضريبةُ أنْ تكونَ ذَا فؤَادٍ مُرهفٍ، أنْ تكُون إنساناً يملِك الإنسانيّة، ثمّ والأشدُ ألماً أنكَ عربيٌّ مُسلِم ترى أخاكَ يموتُ لكنّك ها هُنا تشاهِدهُ خلفَ شاشَةِ هاتِفك، بعدَ أنْ أخذتَ حمّاماً دافئًا، ثمّ وجبةَ عشاءٍ في أُنسِ العائِلة واتجهتَ إلى سريركَ بعدَ أنْ مررتَ بيومِ شاقِ - كمَا تزعُم أنّه شاق لكنّك أمامَ شقائِهم في نعِيم- تمَرّر باصبعِك والحمدُ لله أنّك وصلتَ هذا العمرَ ولم تفقِد أحد أصابِعك بعد، أعرفُ طفلةً فالخامِسة مِن عمرِها فقدَت كلتا يداهَا إثرَ ذاكَ القَصف، تُمرّر في صفحاتِ الإنترنت لتَرى آخر المستجدّات، هَل من مجَازِر جديدةٍ، هل مِن مقابِر جماعِيّة وُجدت، أي مقَر لاجئين تمّ نسفُه بمَن فِيه مُجدّداً !، ومجدّداً أنت تقرأ وترَى وتسمَع بكَاءهُم لكّن لا تفعُل أيّ شيء!
أترَى هذَا العجزَ الذّي نحنُ فِيه؟، إنّه يمّزقني يا صَاح، يُفقدني صوابِي، يجعُلني أكرُه البشرّية الحمقاءَ يوماً بعدَ يوم
كيفَ نبرّر لله تخاذُلنا؟، أينَ العربُ الّتي كانَت لا تنامُ على ثأر؟، أينَ نحنُ مِن المسلمينَ !
لكِن لا، العربيّ اليومَ اعتادَ المشهِد وألِف القصّة واستساغَ دماءَ اخوتِه!، العربيّ تركَ المقاطعَة وتهاوَن فيها، بَل إنّه اختارَ الصّمت تمامًا عمّا يحدُث، هَل نسينَا أنّنا سنُسأل، واللهِ لنُسألنّ عَن عدَم جهادِنا في سبيلِه سُبحانه، عنْ بيعِ قضّية الإسلام وأولى القبلتَين وثالِث الحرمَين الشريفَيْن، مسرَى رسولِ الله عليهِ صلواتُ الله وسَلامه، وأسفاهُ أيّ عذرٍ يشفعُ لنا هَذا؟، أتظّن وضعَ اللّوم على حكّام العرب أو بالأحرى - صهاينةُ العرب- كافِياً!، كلاّ واللهِ ليسَ عذراً والله يعلمْ، فَلو كانَت أنفسنا رخيصةً في سبيلِ الجهاد ولو بعناهَا في سبيله وكانَ حقاً هذا الدّين ونُصرتُه أهمّ من حَياتنا وأغلا ما على أنفسنا في هذهِ الدّنيا لاستطعنَا، وكَم مِن فئةٍ قليلةٍ غلبَت فِئةً كثيرةْ، ولنعلمَ أنّنا نحنُ مِن بحاجة هذا الدّين وليسَ هوَ الّذي يحتاجُنا فالله قويّ عزيز لا يُعجزُهُ شيءْ، لكنّه اختبارْ، ومَا يُخيفنِي هوَ النّتيجة، (يَستَبْدِل قَوماً غيَرَكُمْ ثمّ لاَ يَكُونوا أَمْثالَكُمْ)....
اللّهم استَعمِلنا ولا تستبْدلنا، واغفِر لنَا عجزَنا وقِلّة حيلتِنا .
لا تنسَى، غزّة تُباد حتّى اللّحظة .
- ١٩ جُمَادى الآخر ١٤٤٦ هـ
- سِهام خَالد | السَّام
Көрсетілген 1 - 18 арасынан 18
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.