اضحك من قلبك😂 - Телеграм Каналының Посттары

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Қарау

Труха⚡️Україна

Қарау

Николаевский Ванёк

Қарау

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Қарау

Труха⚡️Україна

Қарау

Николаевский Ванёк

Қарау

اضحك من قلبك😂

27.04.202509:16

هذه لما كانت صغيره كان اهلها ينيموها في بيت الكلب بس اشتغلت مكافحه على نفسها شوفوا اليوم كيف صارت صار الانحراف يستحي من نفسه

27.04.202508:17

اللي يرسل انا فيني برود عجيب ٘ يعني نأخذك ونعلقك على الجدار بدال المكيف ولا كيف

26.04.202521:36

اصعب شعور لما تضحك وأنت مصدع، تحس زلزال براسك😇

26.04.202521:20

الإنسان العادي يراها موزه 🤣🤣

26.04.202516:42

قال تصدقي والله انت اول بنت اكلمها في حياتي فبكى ابليس وفلت السقف😢

26.04.202516:29

معيار جمال المرأة نكدها ولاخير في امرأه لانكد فيها.!

27.04.202508:31

اليهودي.. إذا جاته فلوس اخذ زوجته ولف بها العالم عشان يبسطها

العربي.. إذا جاته فلوس تزوج على زوجته ونكد عليها.💔

من اليهودي تقولوا 😂

27.04.202508:14

بما أن الوضع ملل
بقوم اعلمكم الصح من الغلط.

صح ✅
غلط❌
بتمنى تكون معلوماتي مفيدة.

26.04.202521:34

وفجأة تسمع صياح في طرف القاعة في الڪلية، تسير تبسر ايش وقع طلعت سوسو قابلت ميمي بالصدفة 😍

26.04.202521:01

حماسُ... عقيدةٌ لا تنكسرُ وقضيةٌ لا تموتُ

لِنَتَخَيَّلْ المشهدَ الذي يتمناهُ كلُّ كارهٍ، والذي يُراودُ أحلامَ الأعداءِ في كلِّ ليلةٍ: استشهادُ جميعِ قياداتِ حماسَ العسكريينَ والسياسيينَ، استشهادُ القائدِ العامِّ عزِّ الدينِ الحدادِ (أو أيِّ قائدٍ يحملُ لواءَ القيادةِ)، استشهادُ كلِّ قادةِ الحركةِ في الفصائلِ المقاومةِ، استشهادُ جميعِ قادةِ الألويةِ. نعم، هذا ما يتمناهُ كلُّ من يُبغضُ هذهِ الحركةَ ويُبغضُ قضيتَها.
ولكنْ، السؤالُ الأهمُّ الذي يفرضُ نفسَهُ بقوةٍ، والذي يُربكُ حساباتِ الأعداءِ قبلَ الأصدقاءِ هوَ: هل ستنكسرُ حماسُ إن حصلَ هذا؟
كما تفضلتَ يا صديقي، وكما شاهدنا جميعاً بأعينِنا في معركةِ طوفانِ الأقصى وما قبلَها وما بعدَها، عاشتْ حماسُ جزءاً من هذهِ التجربةِ القاسيةِ. باستشهادِ القائدِ العامِّ محمدِ الضيفِ (أو من سبقهُ ومن لحقهُ في ركبِ الشهادةِ) وقياداتِ المكتبِ العسكريِّ وقياداتِ المكتبِ السياسيِّ، هل انكسرتْ حماسُ؟ بل ازدادتْ قوةً!
ولا تكونُ مستغرباً إن حصلَ هذا السيناريو الأقصى الذي يتمناهُ الأعداءُ. فهيَ حركةٌ تُقدّمُ قادتَها قبلَ الجندِ، لا تمنحُهم الفنادقَ الفاخرةَ ولا القصورَ المنيفةَ، بل مكانُهم في الخنادقِ، في الأنفاقِ، في مقدّمةِ الصفوفِ، حيثُ الخطرُ يحدقُ بهم في كلِّ لحظةٍ. استشهادُ القائدِ فيها ليسَ نهايةً، بل هوَ ميلادٌ جديدٌ لآلافِ القادةِ والجندِ الذينَ يحملونَ نفسَ الروحِ والعزيمةِ.
ولكنْ نعودُ إلى سؤالِنا الأهمِّ: هل ستنكسرُ حماسُ إن حصلَ هذا؟
والجوابُ القاطعُ، الذي ينبعُ من عمقِ العقيدةِ وروحِ المقاومةِ، هوَ: لا، لن تنكسرَ حماسُ.
إنها ليستْ مجردَ تنظيمٍ عسكريٍّ أو حزبٍ سياسيٍّ يعتمدُ على أسماءٍ معدودةٍ أو وجوهٍ معروفةٍ. إنها فكرةٌ، عقيدةٌ، قضيةٌ متجذّرةٌ في وجدانِ شعبٍ بأكملهِ. إنها روحُ المقاومةِ التي تسري في عروقِ كلِّ حرٍّ وشريفٍ يؤمنُ بحقِّهِ في أرضِهِ وكرامتِهِ
قادتُها ليسوا أبراجاً عاجيّةً تُدارُ منها المعاركُ عن بُعدٍ، بل همْ في المقدّمةِ، يتقدّمونَ الصفوفَ، وأرواحُهم هيَ الوقودُ الذي يُضيءُ الدربَ لمن خلفَهم. استشهادُ القائدِ ليسَ نهايةً للمسيرةِ، بل هوَ بذرةٌ تُزرعُ في أرضِ الوطنِ لتنبتَ ألفَ مقاومٍ جديدٍ، يحملونَ نفسَ الشعلةِ ونفسَ الهدفِ
إنَّ قوةَ حماسَ الحقيقيّةَ لا تكمنُ في عددِ قادتِها الأحياءِ، بل في عقيدتِها الراسخةِ بأنَّ النصرَ من عندِ اللهِ، وأنَّ التضحياتِ تُثمرُ نصراً أو شهادةً، وكلاهما فوزٌ في ميزانِ الإيمانِ. تكمنُ في قضيتِها العادلةِ التي لا يمكنُ أن تموتَ ما دامَ هناكَ احتلالٌ وظلمٌ. تكمنُ في احتضانِ شعبِها لها، هذا الشعبُ الصامدُ الذي يُقدّمُ الشهداءَ تلوَ الشهداءِ، وما زالَ متمسّكاً بأرضِهِ ومقاومتِهِ
فليتمنّى الكارهونَ ما شاءوا، وليُخطّطوا ما استطاعوا. إنَّ حماسَ ليستْ جسداً يُمكنُ قطعُ رأسِهِ فيموتُ، بل هيَ روحٌ تسري في عروقِ شعبٍ بأكملهِ، وفكرةٌ تنتقلُ من جيلٍ إلى جيلٍ. كلُّ شهيدٍ فيها هوَ بذرةٌ تُزرعُ لتنبتَ ألفَ مقاومٍ جديدٍ. كلُّ قائدٍ يسقطُ هوَ نجمٌ يغربُ ليُضيءَ دربَ قادةٍ آخرينَ ينهضونَ من بينِ الركامِ.
إنها مسيرةٌ لا تتوقّفُ، وقضيةٌ لا تموتُ، ما دامَ هناكَ قلبٌ ينبضُ بحبِّ فلسطينَ وعقيدةِ المقاومةِ. إنَّ قوةَ حماسَ هيَ قوةُ الحقِّ الذي تُدافعُ عنهُ، وقوةُ الإيمانِ الذي يحملُهُ رجالُها ونساؤها وأطفالُها. لن تنكسرَ حركةٌ تُقدّمُ قادتَها شهداءَ، وتُربّي أجيالاً على حبِّ الأرضِ والاستعدادِ للتضحيةِ
فيا محبّي حماسَ، ويا كلَّ من يؤمنُ بقضيةِ فلسطينَ، لا يساورْكم شكٌّ. إنَّ هذهِ الحركةَ، بعقيدتِها وتضحياتِها واحتضانِ شعبِها لها، هيَ أصلبُ من أن تنكسرَ برحيلِ القادةِ. إنَّها باقيةٌ ما بقيتِ القضيةُ، وما بقيَ الإيمانُ

-✍العابر الى الله