خبرفوری
آهنگیفای
TrueCaller
Notcoin Community
Whale Chanel
Proxy MTProto | پروکسی
iRo Proxy | پروکسی
Findo Lucky
My Proxy | مای پروکسی
خبرفوری
آهنگیفای
TrueCaller
Notcoin Community
Whale Chanel
Proxy MTProto | پروکسی
iRo Proxy | پروکسی
Findo Lucky
My Proxy | مای پروکسی
خبرفوری
آهنگیفای
TrueCaller
عهد النعيمي
✨ • كاتب ✍️
🎓 • طالب هندسة معلوماتية 💻
📟 • خبير تقني
🎶 • عازف عود 🎵
📩 @AHED_A_BOT
🎓 • طالب هندسة معلوماتية 💻
📟 • خبير تقني
🎶 • عازف عود 🎵
📩 @AHED_A_BOT
TGlist रेटिंग
0
0
प्रकारसार्वजनिक
सत्यापन
असत्यापितविश्वसनीयता
अविश्वसनीयस्थान
भाषाअन्य
चैनल निर्माण की तिथिNov 08, 2021
TGlist में जोड़ा गया
Dec 25, 202401.02.202516:40
في قصة صارت معي ...
ليوم بس ارجع وافضى رح اكتب عنها وغالباً انو رح يكون النص طويل ...
ليوم بس ارجع وافضى رح اكتب عنها وغالباً انو رح يكون النص طويل ...
10.02.202512:13
جو شتوية وكئيب وبراسي غنية ل فيروز بظن مارح تخطرلكن
عم حاول اعزفها بس تطلع معي بسجللكن
عم حاول اعزفها بس تطلع معي بسجللكن
25.02.202520:53
ماكان ناقصنا الا هالنتن لتكمل معنا، ضل بركان وشوية زومبي وغزو فضائي ونيزك وسوريا بتختمها 🤦🏻♂️ الك الله يا بلد
10.02.202510:12
9 ؟ 🥺
15.02.202510:18
14؟ 🤎
10.02.202512:30
محدا حزر،
حبوا بعضن، تركوا بعضن.
حبوا بعضن، تركوا بعضن.
14.02.202522:40
01.02.202511:15
ضل ٤ 🥲
14.02.202513:12
فلسطين وسوريا زمان بعتبرهن دولة وحدة،
نفس الجرح، نفس المصايب، مع اختلاف شوي بالشعوب،
والاكيد انو بلدنا بلدهن، وبلدهن بلدنا، ووحدة حال واخوة جرح واحد ونفس الوجع ونفس العدو، وولما شي يوم يتحقق الوعد وتتحرر فلسطين، لازم يقول الفلسطيني يلي مقيم بسوريا هو ورايح من سوريا اني طالع من وطني الاول ع وطني التاني، ولازم ينضاف عليه عقوبات وضرايب اذا ما قضى اربع او خمس شهور بسوريا من كل سنة.
نفس الجرح، نفس المصايب، مع اختلاف شوي بالشعوب،
والاكيد انو بلدنا بلدهن، وبلدهن بلدنا، ووحدة حال واخوة جرح واحد ونفس الوجع ونفس العدو، وولما شي يوم يتحقق الوعد وتتحرر فلسطين، لازم يقول الفلسطيني يلي مقيم بسوريا هو ورايح من سوريا اني طالع من وطني الاول ع وطني التاني، ولازم ينضاف عليه عقوبات وضرايب اذا ما قضى اربع او خمس شهور بسوريا من كل سنة.
11.02.202519:35
عن أكثر حديث لم أنساه:
كان في مكانٍ ما خارج البلاد، مع رجل تجاوز عمره الخمسين. كان يجلس أمامي، عيناه تتلألأان بذكريات الماضي، ويتحدث عن علاقاته القديمة كما لو كانت جزءًا من قصة خيالية يعيد سردها مع تفاصيلها ويتحدث عنها بكل حُب. لم تكن علاقاته كثيرة، ولكن كل علاقة كانت تحمل في طياتها حبًا عميقًا وتفاصيل حية.
أثار فضولي حديثه، فسألته بكل حماس: "كيف يمكنك التحدث عن علاقاتك بهذه الطريقة، مع أن هذه العلاقات قد انتهت منذ زمن بعيد؟" حينها، أدهشني رده الذي غيّر مفهومي عن الحب والانفصال. قال: "مافي علاقة بتنتهي، اللي بيتغير بس هو شكل التواصل." ثم أكمل: "الحب لا يتغير، ما يتغير هو فقط شكل التواصل كنا نحب بعضنا ونتحدث كثيرًا ونلتقي يوميًا، والآن نحب بعضنا لكن لا نتحدث ولا نلتقي."
تأملت كلماته بعمق، كأن تحت كل كلمة مخزونًا من الفهم الذي لم أتعلمه من قبل. اتضح لي أنه رغم توقف اللقاءات اليومية، ورغم انقطاع الحديث، فإن الحب يبقى موجودًا في القلب. كان يتحدث عن الارتباط الشعوري الذي ليس بالضرورة أن يتجسد في اللقاءات والحديث اليومي.
فكرت بكلامه في ذلك الحين، وبدأت أفكر: قد تنتهي علاقة الحب لأسباب متعددة سواء كانت مادية أو غيرها من عوامل مثل اختلاف الأديان أو المجتمعات. ومع ذلك، أدركت أن الحب نفسه لا يزول. ولو زالت العلاقة إلا أن الحُب يبقى حُب.
ثم جاءني شعور بأن اللقاءات ليست كل شيء. قد نفترق، ولكن الذكريات والأحاسيس تبقى تحمل بصمتها. وبهذا، فهمت أن الحب يبقى حبًا، حتى لو لم يكتمل، وأن كل علاقة تترك أثرًا فينا. كان حديثه بمثابة درس في الرغبة والحنين، ومفتاح لفهم أعمق للطبيعة المعقدة في الحب. وهكذا، أدركت أن الحب ليس له حدود زمنية، وأن العلاقات لا تنتهي حقًا، بل تأخذ أشكالًا جديدة، تترك أثرها في حياتنا دائمًا.
على ذاك وبعد سنواتٍ طويلة من هذا الحديث وقد عُدت إلى البلاد، آمل أن يكون هذا الرجل سعيدًا الآن.
عهد النعيمي - دمشق ٢٠٢٤/١٠/٢
كان في مكانٍ ما خارج البلاد، مع رجل تجاوز عمره الخمسين. كان يجلس أمامي، عيناه تتلألأان بذكريات الماضي، ويتحدث عن علاقاته القديمة كما لو كانت جزءًا من قصة خيالية يعيد سردها مع تفاصيلها ويتحدث عنها بكل حُب. لم تكن علاقاته كثيرة، ولكن كل علاقة كانت تحمل في طياتها حبًا عميقًا وتفاصيل حية.
أثار فضولي حديثه، فسألته بكل حماس: "كيف يمكنك التحدث عن علاقاتك بهذه الطريقة، مع أن هذه العلاقات قد انتهت منذ زمن بعيد؟" حينها، أدهشني رده الذي غيّر مفهومي عن الحب والانفصال. قال: "مافي علاقة بتنتهي، اللي بيتغير بس هو شكل التواصل." ثم أكمل: "الحب لا يتغير، ما يتغير هو فقط شكل التواصل كنا نحب بعضنا ونتحدث كثيرًا ونلتقي يوميًا، والآن نحب بعضنا لكن لا نتحدث ولا نلتقي."
تأملت كلماته بعمق، كأن تحت كل كلمة مخزونًا من الفهم الذي لم أتعلمه من قبل. اتضح لي أنه رغم توقف اللقاءات اليومية، ورغم انقطاع الحديث، فإن الحب يبقى موجودًا في القلب. كان يتحدث عن الارتباط الشعوري الذي ليس بالضرورة أن يتجسد في اللقاءات والحديث اليومي.
فكرت بكلامه في ذلك الحين، وبدأت أفكر: قد تنتهي علاقة الحب لأسباب متعددة سواء كانت مادية أو غيرها من عوامل مثل اختلاف الأديان أو المجتمعات. ومع ذلك، أدركت أن الحب نفسه لا يزول. ولو زالت العلاقة إلا أن الحُب يبقى حُب.
ثم جاءني شعور بأن اللقاءات ليست كل شيء. قد نفترق، ولكن الذكريات والأحاسيس تبقى تحمل بصمتها. وبهذا، فهمت أن الحب يبقى حبًا، حتى لو لم يكتمل، وأن كل علاقة تترك أثرًا فينا. كان حديثه بمثابة درس في الرغبة والحنين، ومفتاح لفهم أعمق للطبيعة المعقدة في الحب. وهكذا، أدركت أن الحب ليس له حدود زمنية، وأن العلاقات لا تنتهي حقًا، بل تأخذ أشكالًا جديدة، تترك أثرها في حياتنا دائمًا.
على ذاك وبعد سنواتٍ طويلة من هذا الحديث وقد عُدت إلى البلاد، آمل أن يكون هذا الرجل سعيدًا الآن.
عهد النعيمي - دمشق ٢٠٢٤/١٠/٢
10.02.202512:15
حاولو توقعوها
10.02.202521:30
لَمْ يَكُنْ يَحتاجُ الأمرُ أكثَرَ مِنْ فِنْجَانَيْ قَهْوَةٍ بلا سُكر بَسيطَين،
وَمَقْعَدٍ عَلَى رَصِيفٍ مَا، حَيْثُ نُحَاوِلُ التّحدُث،
ثُمَّ نَنْسَى أَنْ نَتَحَدَّثَ..
لَوْ حَضَرْتَ لَكُنَّا مشينا مَعًا فَوْقَ تَعَبِ الأَيَّامِ،
نتجاوز صَخَبَهَا وتعبها سويًا.
لَكِنَّ العِتَابَ عَلَيْكِ..
لَمْ تَأْتِ.
لَمْ نَجِدْ رَصِيفًا وَلَا قَهْوَة.
الثانيّة عشر وَثَلَاثُونَ لَيْلًا..
كَانَ يُمْكِنُ أَنْ أَلْجَأَ إلَيْكِ،
فِي لَيْلَةِ أَرَقٍ مِثْلِ هَذِهِ،
لِتَهْمِسِي: لَا تَخَفْ.. مَا انْكَسَرَ يُمْكِنُ إصْلَاحُهُ،
أَوْ نَسْتَبْدِلُهُ بِأَشْيَاءَ جَدِيدَةٍ تَمْتَلِئُ بِالضَّوْءِ.
فَأَطْمَئِنُّ.. أَغْفُو.. نَعُودُ كِلَانَا إلَى سُبَاتٍ
نَحْكِي فِيهِ عَنْ سَخَافَةِ العَالَمِ.. لِأَنَّنَا مَعًا.
لَكِنَّ الحَيَاةَ لَيْسَتْ بِهَذِهِ البَسَاطَةِ..
وَأَنْتِ لَسْتِ هُنَا.
- عهد النعيمي
وَمَقْعَدٍ عَلَى رَصِيفٍ مَا، حَيْثُ نُحَاوِلُ التّحدُث،
ثُمَّ نَنْسَى أَنْ نَتَحَدَّثَ..
لَوْ حَضَرْتَ لَكُنَّا مشينا مَعًا فَوْقَ تَعَبِ الأَيَّامِ،
نتجاوز صَخَبَهَا وتعبها سويًا.
لَكِنَّ العِتَابَ عَلَيْكِ..
لَمْ تَأْتِ.
لَمْ نَجِدْ رَصِيفًا وَلَا قَهْوَة.
الثانيّة عشر وَثَلَاثُونَ لَيْلًا..
كَانَ يُمْكِنُ أَنْ أَلْجَأَ إلَيْكِ،
فِي لَيْلَةِ أَرَقٍ مِثْلِ هَذِهِ،
لِتَهْمِسِي: لَا تَخَفْ.. مَا انْكَسَرَ يُمْكِنُ إصْلَاحُهُ،
أَوْ نَسْتَبْدِلُهُ بِأَشْيَاءَ جَدِيدَةٍ تَمْتَلِئُ بِالضَّوْءِ.
فَأَطْمَئِنُّ.. أَغْفُو.. نَعُودُ كِلَانَا إلَى سُبَاتٍ
نَحْكِي فِيهِ عَنْ سَخَافَةِ العَالَمِ.. لِأَنَّنَا مَعًا.
لَكِنَّ الحَيَاةَ لَيْسَتْ بِهَذِهِ البَسَاطَةِ..
وَأَنْتِ لَسْتِ هُنَا.
- عهد النعيمي
13.02.202504:48
تقول فيروز بتساؤل موسيقي : "قَدِيشْ كَانْ فِي نَاسْ عَالمَفْرِقْ تِنْطِرْ نَاسْ وَتَشْتِي الدُنْيَا، وَيِحْمِلُو شَمْسِيَّةْ، وَأَنَا بِأَيَّامِ الصَّحْوْ مَاحَدَا نْطِرْنِي". كأنما تمسك بيد الزمن وتستجوب مصائرنا عند مفترق الطرق، حيث يكتظ العالم بمن ينتظرون أحباء تحت المطر، حاملين مظلات الوعود، بينما تقف هي وَنَحْنُ مَعَهَا تحت شمس الوحدة، بلا ظلٍّ يُجيب نداء الانتظار.
وأنا أيضاً، يا عزيزتي فيروز، أجدني أتساءل كلما وقفتُ على مُفترقٍ من مفترقات العمر: كم مرّةً سنظلُّ نُحصي خطوات الغائبين؟ كم مرّةً سنمدّ أيدينا إلى فراغ، نلمسُ فيه صدى الوعود المعلَّقة بين الغيم والسماء؟ لقد علّمتنا أغانيكِ أن الانتظارَ ليس مجرد وقوفٍ في مكان، بل هو رحلةٌ داخل الذات، حفرٌ في جدار الزمن بحثاً عن بصمةٍ تَعِدُ باللقاء. لكنّ صدقيني كُل المفارقَ صارت متشابهة، والوجوهَ التي تلمع تحت المظلات ليست وجوهنا.
ربما نحنُ يا عزيزتي فيروز من ننسجُ من الانتظارِ وطناً مؤقتاً، نُزيّن جدرانه بأحلام اللحظةِ الأخيرة قبل أن يُغادر القطار. نرتدي الصبرَ كرداءٍ ونخبئُ تحتَه دموعَ الأسئلةِ التي لا إجابة عنها . لكن، أليس في هذا الانتظارِ المُعلَّقِ بين السماء والأرضِ نوعٌ من الجمال؟ جمالُ الذين يُصرّون على الوقوفِ رغمَ أن الريحَ تُذكّرهم بأنّ "المطرَ" قد لا يأتي، وأن "الشمسيّةَ" قد تظلُّ مطويّةً في يدٍ لا تَمُدُّها نحوهم.
عزيزتي فيروز.. ربما نلتقي ذات يومٍ على مفرقٍ ما، نرتدي نفسَ العتبِ الهادئ، ونضحكُ من سخريةِ القدر الذي جعل منّا حارسي مفارق اللقاءاتِ الضائعة. حتى ذلك الحين، سنبقى نُردّدُ سؤالَكِ المُوسيقي، ونخبئُ تحتَ أصواتنا أملًا بأنّ إنتظارنا على المفارقَ وإن طال سيجمعُنا يوماً بمن يُضيئون ظلَّنا تحت شمسِ الوحدة.
عهد النعيمي
دمشق ٢٠٢٥,٢,١٣
وأنا أيضاً، يا عزيزتي فيروز، أجدني أتساءل كلما وقفتُ على مُفترقٍ من مفترقات العمر: كم مرّةً سنظلُّ نُحصي خطوات الغائبين؟ كم مرّةً سنمدّ أيدينا إلى فراغ، نلمسُ فيه صدى الوعود المعلَّقة بين الغيم والسماء؟ لقد علّمتنا أغانيكِ أن الانتظارَ ليس مجرد وقوفٍ في مكان، بل هو رحلةٌ داخل الذات، حفرٌ في جدار الزمن بحثاً عن بصمةٍ تَعِدُ باللقاء. لكنّ صدقيني كُل المفارقَ صارت متشابهة، والوجوهَ التي تلمع تحت المظلات ليست وجوهنا.
ربما نحنُ يا عزيزتي فيروز من ننسجُ من الانتظارِ وطناً مؤقتاً، نُزيّن جدرانه بأحلام اللحظةِ الأخيرة قبل أن يُغادر القطار. نرتدي الصبرَ كرداءٍ ونخبئُ تحتَه دموعَ الأسئلةِ التي لا إجابة عنها . لكن، أليس في هذا الانتظارِ المُعلَّقِ بين السماء والأرضِ نوعٌ من الجمال؟ جمالُ الذين يُصرّون على الوقوفِ رغمَ أن الريحَ تُذكّرهم بأنّ "المطرَ" قد لا يأتي، وأن "الشمسيّةَ" قد تظلُّ مطويّةً في يدٍ لا تَمُدُّها نحوهم.
عزيزتي فيروز.. ربما نلتقي ذات يومٍ على مفرقٍ ما، نرتدي نفسَ العتبِ الهادئ، ونضحكُ من سخريةِ القدر الذي جعل منّا حارسي مفارق اللقاءاتِ الضائعة. حتى ذلك الحين، سنبقى نُردّدُ سؤالَكِ المُوسيقي، ونخبئُ تحتَ أصواتنا أملًا بأنّ إنتظارنا على المفارقَ وإن طال سيجمعُنا يوماً بمن يُضيئون ظلَّنا تحت شمسِ الوحدة.
عهد النعيمي
دمشق ٢٠٢٥,٢,١٣
11.02.202519:30
في حديث صار هلأ بيني وبين حدا هون ع البوت وخلاني فكر اكتب وجهة نظري
سألني : حبيت قبل؟
- أنا : كل هالنصوص وما بدك ياني كون حابب قبل؟
-هو : وكانت فاشلة؟
- أنا : هلق هية أنتهت اي بس ماكانت فاشلة.
-هو : كيف هيك؟
قُلت له حينها، هُناك شيء اسمه حب وهُناك شيء اسمه أسباب اكتمال الحُب
اسباب اكتمال الحب تكون الظروف المادية مثلاً، التوافق المجتمعي، او بين الاديان، او اختلاف الثقافات،
اما الحُب حتى لو لم يجد أرضاً ينمو ويُزهر بِها ف هو يبقى حُبًا، وعلى ذاك يعتبر حُب غير مكتمل، وليس فاشلاً.
سألني : حبيت قبل؟
- أنا : كل هالنصوص وما بدك ياني كون حابب قبل؟
-هو : وكانت فاشلة؟
- أنا : هلق هية أنتهت اي بس ماكانت فاشلة.
-هو : كيف هيك؟
قُلت له حينها، هُناك شيء اسمه حب وهُناك شيء اسمه أسباب اكتمال الحُب
اسباب اكتمال الحب تكون الظروف المادية مثلاً، التوافق المجتمعي، او بين الاديان، او اختلاف الثقافات،
اما الحُب حتى لو لم يجد أرضاً ينمو ويُزهر بِها ف هو يبقى حُبًا، وعلى ذاك يعتبر حُب غير مكتمل، وليس فاشلاً.
13.02.202511:39
إن لم تقاتل من أجل حال تتمناه ستُقاتل وتُقتَل أضعافه من أجل التأقلم على ما لا تريده.
- رسالة إنتحار 2017
- رسالة إنتحار 2017
अधिक कार्यक्षमता अनलॉक करने के लिए लॉगिन करें।
