قناة سعد الدين اليحيى
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verifiedTrust
Not trustedLocation
LanguageOther
Channel creation dateJun 10, 2020
Added to TGlist
Apr 06, 2025Records
06.04.202509:26
290Subscribers02.04.202523:59
0Citation index03.04.202523:59
72Average views per post14.05.202504:33
0Average views per ad post14.05.202504:33
0.00%ER03.04.202517:13
24.83%ERRReposted from:
قناة الدكتور ياسين محمد علوش
16.04.202513:21
ظاهرة غير صحية:
رأينا بعد التحرير عدداً من الأشخاص الذين يتطاولون على بعض المسؤولين..
كتلك الشمطاء التي أساءت الأدب أمام الأخ المحافظ .. وذاك الشيخ الذي يسيء لمدير أوقاف ويتهمه بالكذب ..
ونحو ذلك من هذه الصور، وتعليقاً على ذلك أقول:
١_ القاسم المشترك بين هؤلاء أنهم كانوا مؤيدين للمجرم بشار، وظهرت مقاطعهم التي فضحتهم.
٢_ كان الواحد من هؤلاء أخرس من الحجارة ولم ينتقد جلادي صيدنايا ولا رماة البراميل.
٣_ طابع التسامح الذي سلكته القيادة الجديدة أغرى هؤلاء بمثل هذه التصرفات فخرج مكنون نفوسهم.
٤_ على القيادة أن تظهر الحزم وتحفظ للمسؤولين هيبتهم وهيبتها، وتلجم هؤلاء المتلونين.
٥_ نحن لسنا مع تقديس الحكومة وعدم انتقاد الخطأ إذا وقع من بعض أفرادها، مع النصح والنقد البناء، الذي لا يتجاوز حدود الأدب واللباقة.
٦_ على هؤلاء المكوعين أن يغلقوا أفواههم قرابة ٢٠٠ سنة قبل أن يتحدثوا في شأن العامة على أنهم ناصحين، فخطابهم غير مستساغ ورائحة أفواههم مزعجة، وربما ذلك بسبب إغلاقهم لها لزمن طويل، فأصبحت كالكهف الذي يفتح حديثاً.
٧_ إذا لم يُجْدِ هذا النصح، ولم يرتدع هؤلاء فليعلموا أننا لن نسكت عليهم، وسنفضحهم في كل الميادين، ونقيم عليهم الدعاوى القضائية التي تحاسبهم على ماضيهم الأسود وحاضرهم الملون.
وكما قال عنترة:
سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُ
وَظنُّوني لأَهلي قَدْ نسِيتُ
والسلام.
رأينا بعد التحرير عدداً من الأشخاص الذين يتطاولون على بعض المسؤولين..
كتلك الشمطاء التي أساءت الأدب أمام الأخ المحافظ .. وذاك الشيخ الذي يسيء لمدير أوقاف ويتهمه بالكذب ..
ونحو ذلك من هذه الصور، وتعليقاً على ذلك أقول:
١_ القاسم المشترك بين هؤلاء أنهم كانوا مؤيدين للمجرم بشار، وظهرت مقاطعهم التي فضحتهم.
٢_ كان الواحد من هؤلاء أخرس من الحجارة ولم ينتقد جلادي صيدنايا ولا رماة البراميل.
٣_ طابع التسامح الذي سلكته القيادة الجديدة أغرى هؤلاء بمثل هذه التصرفات فخرج مكنون نفوسهم.
٤_ على القيادة أن تظهر الحزم وتحفظ للمسؤولين هيبتهم وهيبتها، وتلجم هؤلاء المتلونين.
٥_ نحن لسنا مع تقديس الحكومة وعدم انتقاد الخطأ إذا وقع من بعض أفرادها، مع النصح والنقد البناء، الذي لا يتجاوز حدود الأدب واللباقة.
٦_ على هؤلاء المكوعين أن يغلقوا أفواههم قرابة ٢٠٠ سنة قبل أن يتحدثوا في شأن العامة على أنهم ناصحين، فخطابهم غير مستساغ ورائحة أفواههم مزعجة، وربما ذلك بسبب إغلاقهم لها لزمن طويل، فأصبحت كالكهف الذي يفتح حديثاً.
٧_ إذا لم يُجْدِ هذا النصح، ولم يرتدع هؤلاء فليعلموا أننا لن نسكت عليهم، وسنفضحهم في كل الميادين، ونقيم عليهم الدعاوى القضائية التي تحاسبهم على ماضيهم الأسود وحاضرهم الملون.
وكما قال عنترة:
سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُ
وَظنُّوني لأَهلي قَدْ نسِيتُ
والسلام.
Log in to unlock more functionality.
