كاف - Kaf
26.02.202516:21
🔻الذكرى السنوية للشهيد المجاهد علي حسن الغافل
22.02.202522:26
لقد اصطفاك الله قائدَ حزبِهِ
و(أمينَ حزب الله) في الأُمناءِ
و(أمينَ حزب الله) في الأُمناءِ
22.02.202510:38
19.02.202515:01
🔻الذكرى السنوية للشهيد القائد ابو ياسر المعلم
14.02.202516:15
🔻الذكرى السنوية للشهيد القائد ذو الفقار مهدي المكصوصي
13.02.202515:07
كتائب حزب الله تبارك للمسلمين ولادة الحجة بن الحسن وتؤكد أن استذكار هذه المناسبة المباركة هو إحياء لكل قيم العزة ومقاومة الطغاة
25.02.202522:42
ياسيد الجنوب وسيد القلوب ،أيها الجاثم على صدورهم رغم أنف الحروب ، أيها المالح المملوح سيدا، كيف بالرثاء أن يصل صوب مقامك وأنتَ أول الراثين وأول المعزين للشهداء الأولين والآخرين ، نسعى ما استطعنا لوصفك فتعجز الكلمات ، لقد جفّت عند مقامك الأقلام وأنتَ سيدُها، وستبقى سيدَ كل هذا الرثاء وكل هذا العناء وكل هذا البقاء، متربعا على عرش الشهادة من لحظتها حتى يقضي الله أمراً اتخذته دليلا ..
سلاماً " نصرالله" ، سنلتقي حتما في طف جديدة وستكون أنتَ الشاهد والشهيد عليها عبر كل الأزمان.
سلاماً " نصرالله" ، سنلتقي حتما في طف جديدة وستكون أنتَ الشاهد والشهيد عليها عبر كل الأزمان.
22.02.202521:47
ما زلنا نبحث عنك بين الجموع،
عن طيفك بين الوجوه،
عن دفء حضورك في برد الفقد القاتل.
عن طيفك بين الوجوه،
عن دفء حضورك في برد الفقد القاتل.
20.02.202515:47
الشموع التي تضيء عتمة الطريق..
19.02.202511:27
أبا ياسر.. أيها المحمولُ على الأكتاف قائدا، مضرّجا بألوان رايتكَ الأحَب، أيها الشرفُ الذائدُ عن وطنٍ متهمون بالدفاع عنه.. حان قطافُ غيرتكَ دماً طاهرا،
كيف لا وأنتَ الغارسُ بذورَها في الميادين..
السلام عليك..
وتحيةُ وداعِنا عهدٌ على مواصلة ماتبقى، لنكتملَ معا.. إلى رضوانٍ يحلم به كلُّ مقاوم.
* الذكرى السنوية للشهيد القائد أبو ياسر المُعلم .
كيف لا وأنتَ الغارسُ بذورَها في الميادين..
السلام عليك..
وتحيةُ وداعِنا عهدٌ على مواصلة ماتبقى، لنكتملَ معا.. إلى رضوانٍ يحلم به كلُّ مقاوم.
* الذكرى السنوية للشهيد القائد أبو ياسر المُعلم .
14.02.202512:13
🚩 إذا كنّا جنودًا للإمام فعلينا أن نستعد للكفاح
إنّ الإيمان بإمام الزمان لا يعني الانزواء... واليوم، إذا ما شاهدنا ظلمًا وجورًا وتفرقةً واستبدادًا، فهي الأمور نفسها التي يأتي إمام الزمان لمكافحتها. إذا كنّا جنودًا للإمام، فعلينا أن نستعدّ لمكافحتها.
🔻الإمام القائد الخامنئي "اعزه الله"
إنّ الإيمان بإمام الزمان لا يعني الانزواء... واليوم، إذا ما شاهدنا ظلمًا وجورًا وتفرقةً واستبدادًا، فهي الأمور نفسها التي يأتي إمام الزمان لمكافحتها. إذا كنّا جنودًا للإمام، فعلينا أن نستعدّ لمكافحتها.
🔻الإمام القائد الخامنئي "اعزه الله"
13.02.202513:19
🔻الذكرى السنوية للشهيد المجاهد احمد ناصر العامري
24.02.202515:29
أرأيتَ حزنًا طائرًا يمشي على البلدان؟
أرأيتَ دمعًا حائرًا يطوفُ بالأوطان؟
أرأيتَ دمعًا حائرًا يطوفُ بالأوطان؟
22.02.202513:57
قسَمًا بدمعنا، بوجعنا، وبحبّنا، قسَمًا بروحك التي لا تغيب، إنّا على العهد سيّدي، على العهد دوماً
شكر الله سعيك يا عزيز الروح
شكر الله سعيك يا عزيز الروح
20.02.202514:43
هكذا هي مناياهم قادة وسادة مجاهدين فشهداء، هو تدرجهم الزمني والمكاني ، ومثوى هناك حيث الصديقين
18.02.202517:57
🔻الذكرى السنوية للشهيد انمار ال عزوز
و الشهيد فرحان عبد الكعبي
و الشهيد فرحان عبد الكعبي
14.02.202511:23
أوراق الذكرى
وصور بطولاتكم
تلك التي سكنت الأرواح
هل ممكن ان تلفظها الذاكرة يوماً؟
وقد تعلقت بكم
يا من علمتم اين تكون مواطن الشجاعة فاستلهمتموها
وهاجرتم نحو الله مقاتلين
تجودون على أعداء ربكم بالرصاص
فأفرغتم ما في جعبتكم من سنين
وانتصرتم شهداء
سيد حسن
يا مَن رحلتَ آخذاً معك تذكرة الخلود
وتركتَ تذاكرَ الحنين في القلوب
عليك سلام البنادق والأصدقاء
وصور بطولاتكم
تلك التي سكنت الأرواح
هل ممكن ان تلفظها الذاكرة يوماً؟
وقد تعلقت بكم
يا من علمتم اين تكون مواطن الشجاعة فاستلهمتموها
وهاجرتم نحو الله مقاتلين
تجودون على أعداء ربكم بالرصاص
فأفرغتم ما في جعبتكم من سنين
وانتصرتم شهداء
سيد حسن
يا مَن رحلتَ آخذاً معك تذكرة الخلود
وتركتَ تذاكرَ الحنين في القلوب
عليك سلام البنادق والأصدقاء
12.02.202520:01
"حُب الله حُب المهدي"
23.02.202516:49
انه يوم تجديد البيعة للنهج والمسيرة، ويوم المعاهدة لدماء السيّد وكلّ الشهداء، ويوم إثبات استمراريّة مسيرة المقاومة
22.02.202513:12
بأيّ قلبٍ نودّعك؟
بأيّ عينٍ نبكيك؟
كيف يمرّ هذا اليوم وأنت الغائب الحاضر في كلّ نبض؟
بأيّ عينٍ نبكيك؟
كيف يمرّ هذا اليوم وأنت الغائب الحاضر في كلّ نبض؟
20.02.202508:55
هنا محل الشهادة وكل الأرض ميدانك..
16.02.202517:05
🔻الذكرى السنوية للشهيد المجاهد اركان عامر الكعبي
13.02.202515:08
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ)
نبارك لحامل الراية، وسند المستضعفين السيد الإمام الخامنئي، ومراجعنا العظام، والأمة الإسلامية، بل الإنسانية جمعاء، ذكرى ميلاد المنقذ الموعود، محقق الآمال بتأسيس دولة العدل الإلهي، المخلص المهدي من آل محمد الحجة بن الحسن (عليهم السلام).
إن استذكار هذه المناسبة المباركة، هو إحياء لكل قيم العزة ومقاومة الطغاة، واشتياق لتحقق سيادة العدل وإزاحة ظلمات الاضطهاد عن العباد، فهي ليست مناسبة دينية يطلب فيها الثواب فحسب، بل هي تذكير للإنسان أن حجة الله قائمة في الأرض بوليه المُدخر، لإخراج المستضعفين من جور الظالمين وهيمنتهم إلى نور العدالة وإنصافهم وحفظ كرامتهم.
إن الاعتقاد بالخلاص الآتي على يد خاتم الأوصياء يلهم إيمان المستضعفين أن الصراع مع قوى الشر والاستكبار مهما طال، وبرغم كل ما يرافقه من آلام وتضحيات، ونقص في الأموال والأنفس والثمرات، فإنه بعين الله أولا، وهو مقطع من عمر البشرية الطويل، ومحطة في كدحها نحو غاية خلقها، ومنتهى كمالها، وأن له يوما تتحقق فيه سيادة القيم، وتنصف الشعوب المظلومة.
إن الصمود في جبهة الحق، وصد هجمات الاستكبار العالمي في كافة ساحات الصراع، العسكرية، والفكرية، التي يحاول من خلالها إضعاف الأحرار، والسيطرة على أوطانهم وثرواتهم، وتبديل قيمهم الخيرة بقيم الشر والفساد، هو من أبرز مصاديق إحياء ليلة هذا الأمام العظيم، وهي خطوة في طريق الإعداد لقطع دابر الظَلمة، وإحياء الفرائض والسنن، الذي سيتحقق على يده المباركة.
كتائب حزب الله
مجلس التعبئة الثقافية
15 شعبان 1446 هـ
13 شباط 2025 مـ
(وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ)
نبارك لحامل الراية، وسند المستضعفين السيد الإمام الخامنئي، ومراجعنا العظام، والأمة الإسلامية، بل الإنسانية جمعاء، ذكرى ميلاد المنقذ الموعود، محقق الآمال بتأسيس دولة العدل الإلهي، المخلص المهدي من آل محمد الحجة بن الحسن (عليهم السلام).
إن استذكار هذه المناسبة المباركة، هو إحياء لكل قيم العزة ومقاومة الطغاة، واشتياق لتحقق سيادة العدل وإزاحة ظلمات الاضطهاد عن العباد، فهي ليست مناسبة دينية يطلب فيها الثواب فحسب، بل هي تذكير للإنسان أن حجة الله قائمة في الأرض بوليه المُدخر، لإخراج المستضعفين من جور الظالمين وهيمنتهم إلى نور العدالة وإنصافهم وحفظ كرامتهم.
إن الاعتقاد بالخلاص الآتي على يد خاتم الأوصياء يلهم إيمان المستضعفين أن الصراع مع قوى الشر والاستكبار مهما طال، وبرغم كل ما يرافقه من آلام وتضحيات، ونقص في الأموال والأنفس والثمرات، فإنه بعين الله أولا، وهو مقطع من عمر البشرية الطويل، ومحطة في كدحها نحو غاية خلقها، ومنتهى كمالها، وأن له يوما تتحقق فيه سيادة القيم، وتنصف الشعوب المظلومة.
إن الصمود في جبهة الحق، وصد هجمات الاستكبار العالمي في كافة ساحات الصراع، العسكرية، والفكرية، التي يحاول من خلالها إضعاف الأحرار، والسيطرة على أوطانهم وثرواتهم، وتبديل قيمهم الخيرة بقيم الشر والفساد، هو من أبرز مصاديق إحياء ليلة هذا الأمام العظيم، وهي خطوة في طريق الإعداد لقطع دابر الظَلمة، وإحياء الفرائض والسنن، الذي سيتحقق على يده المباركة.
كتائب حزب الله
مجلس التعبئة الثقافية
15 شعبان 1446 هـ
13 شباط 2025 مـ
12.02.202514:41
🔻الذكرى السنوية للشهيد المجاهد علاء مفتن الزيداوي
Shown 1 - 24 of 148
Log in to unlock more functionality.