Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

View

Николаевский Ванёк

View

Труха⚡️Україна

View

Николаевский Ванёк

View

Лёха в Short’ах Long’ует

View

التَاسِعةَ،عَشرِ¹⁹.

اعتدتُ الغيابِ، وَ روحِي فيكَ.
تسعةَ عشرَ ثانيةِ كفيلةٍ بأنْ تُحيِنِي.
لِيبيَا/🇱🇾.
¹⁹

TGlist rating

TypePublic

Verification

Not verified

Trust

Not trusted

Location

LanguageOther

Channel creation dateFeb 24, 2024

Added to TGlist

Jun 24, 2024

I own this channel

History of changes

Statistic of Telegram Channel التَاسِعةَ،عَشرِ¹⁹.

More details

Subscribers

692

24 hours

101.5%Week

5-0.8%Month

23-3.2%

Citation index

0

Mentions1Shares on channels0Mentions on channels1

Average views per post

0

12 hours140%24 hours00%48 hours00%

Engagement rate (ER)

0%

Reposts0Comments0Reactions0

Engagement rate by reach (ERR)

0%

24 hours0%Week0%Month0%

Average views per ad post

0

1 hour30%1 – 4 hours00%4 - 24 hours00%

More details

Connect our bot to the channel to find out the gender distribution of this channel's audience.

Total posts in 24 hours

4

Dynamic

Latest posts in group "التَاسِعةَ،عَشرِ¹⁹."

All posts

Reposted from:

﮼سَنَد حَوِيل .

25.02.202512:14

توجيه

👾
T:
@X2ioo

Reposted from:

مُنذر شَعيب .

25.02.202511:38

توجية ونوجة✨.

@ii7_i7i

Reposted from:

﮼ ᷂وعد،الورفلي.

25.02.202510:47

توجيه ونوجه @YIIOI9

10.02.202517:41

صححح

10.02.202517:39

نحذفك وراهم

10.02.202517:39

مزاجي مزاج وحده بتحذف كل شيء

Reposted from:

Qassem - قاسم🇵🇸

10.02.202510:54

ھي دوري حتى أنا..

88 ونوصلوا رقم جديد.

بعد نوصلوا على بركة الله حنرد نحول منكم كلكم.. أھم شيء خلي قناتك عامة.

https://t.me/qassem2004

10.02.202505:43

02.02.202523:09

كان دائما ما يخبرني انهُ يحبنِي ،ولكن عندما كنَا نتشاجر يصبح اقسى ممَا اتخيل!.

28.01.202523:09

ياليتَ البريدَ عندكَ؟!.
لِأخبركَ، ان لا تبحثْ عنْ نفسكَ بين أشيائِي، ولا تظنَ ولو لوهلةَ أن دقاتِي ستحملكَ من جديدْ، أو أن ابوابِي التِي لطالمَا استقبتلكَ ستعاود إستقبالكَ وتنسى مرّات دفعكَ لهَا بكل تلكَ القسوةَ.
انتَ لا تعلم مَاذا يعنِي ان تبْرُد! ان تمُر المواقف من أمامك ولا تحركْ بك ألاّ استياء من كونها حدثت!!.
وبدتُ اسخر من الاحداثِ بعد ان كنت اقسمَ على حقيقتها!.
حت لا تكاد تستوعب كيف بدت لك تلك اللحظاتِ، "المتعبةَ الدافئة".
كيف تحولك تلك الايامِ التٓي دفعَ فيهَا قلبِي ثمنهَا؟ للعدم!.
والان بعد كل ما قدمتهُ!؟ ٠
اعدمتُ قلبًا بأكلهِ لان احدهم واشيائه على طرف منه فقط!.
لهذه الدرجة اردتُ ان اتحرر ولك انْ تتخيل، ما يكلف المرءِ، حت ياخذَ نفسهُ لهاويةَ النهايةَ!.
دون ان يخاف التهشمْ، لقدْ ادركتُ والمدرك يحملَ كل الاجاباتْ، التِي لن تعودَ بهِ للخلف مهما كلفهُ الامر، وعلى الاخص تلك الاجابات" المتاخره جداً"،واما عنْ مشاعري!!
لاَ بد أن تنطفى عمَا قريب.
انتهينَا وانتهتُ التاسعةَ عشرْ، التِي لم يكتب لهَا انٰ تكتملْ.

25.01.202523:09

فِي النهَاية نحنُ لسنَا فِي قصصٍ، خيَاليةٍ لنربحَ فِي حروبَ الحبِ!.

21.01.202523:09

فَمَا عادَ لكَ مكانًا بينَ ثنايَا فؤادِي، ومَا عدتُ أحمل شيئًا باسمكَ داخلِي، اقسمُ بمن أحلَ القسمِ لنْ امنحكَ أي فرصةٍ لتكونَ معِي.

11.01.202523:09

أتَعتقدُ انهَا مجردَ موهبةَ، وأستمتعَ فِي نقلَ المعاناةَ لكمْ وَ وضعهَا بينَ أيديكمْ؟.
الوضعِ اععقدْ وابشعَ ممَا تظنونَ، بلْ مَا يدفعنِي هِي الذكرياتِ القاتلهَ المشحونَه بألف‌ حسٍ جارحٍ، كنتُ دومًا أتسَاءل دومًا يَا الله لما حكمَ عليَا ان اعيش بهذه الطريقةَ؟!.
قلبِي ينزفَ من سقمَ الماضِ، فقد أسقوا جسدي بألف كأس مُرً ولم أستطع بلع المرارة حتٰى الانَ.